تشمل مهام مدير الإنتاج الانتقالي جوانب مختلفة تهدف إلى ضمان كفاءة الإنتاج بما يتماشى مع الأهداف الإستراتيجية للشركة. فيما يلي أدوارها ومهامها الرئيسية:

• تخطيط وإدارة العمليات: يقوم مدير الإنتاج الانتقالي بتطوير خطط تشغيلية تتماشى مع الاستراتيجية العامة للشركة من خلال تخطيط الموارد وتنسيق الفرق وتحسين العمليات؛
• تحسين عمليات الإنتاج: ينفذ مدير الإنتاج الانتقالي أساليب التحسين المستمر لتحديد وإزالة العقبات التي قد تعيق سيولة العمليات؛
• إدارة الموارد: يقوم مدير الإنتاج الانتقالي بتخصيص الموارد بشكل فعال، سواء من حيث الموظفين أو المواد أو التقنيات أو الوقت، لزيادة الإنتاجية إلى أقصى حد، لتجنب النقص أو التكدس؛
• الصحة والسلامة المهنية: يقوم مدير الإنتاج الانتقالي بتنفيذ بروتوكولات وسياسات السلامة في مكان العمل لضمان الامتثال لمعايير السلامة والوقاية من الحوادث؛
• تخطيط القدرات: يقوم مدير الإنتاج الانتقالي بتقييم الطاقة الإنتاجية ويتوقع احتياجات الموارد المستقبلية من خلال تنفيذ خطط الطوارئ للتعامل مع التقلبات في الطلب؛
• تطوير الفريق: يشجع مدير الإنتاج الانتقالي التطوير المهني لفرق الإنتاج لتعزيز بيئة عمل إيجابية ومحفزة.

باختصار، يلعب مدير الإنتاج الانتقالي دورًا رئيسيًا في تحويل الخطط الإستراتيجية إلى إجراءات تشغيلية من خلال ضمان تحسين الإنتاج وكفاءته ومواءمته مع أهداف الشركة.

• تحسين عمليات الإنتاج : تحليل مراحل الإنتاج وتحديد أوجه القصور واقتراح التعديلات أو الأتمتة والإشراف على تنفيذ هذه التغييرات لزيادة الإنتاجية وخفض التكاليف.
• إدارة الأزمات : تشخيص المشكلات وتنفيذ الحلول الفورية واستعادة العمليات الطبيعية ووضع الإجراءات الوقائية لتجنب الأزمات المستقبلية.
• تنفيذ خطوط إنتاج جديدة : اختيار المعدات، وإدارة الموارد البشرية اللازمة، وتحسين سير العمل وضمان الامتثال لمعايير الجودة.
• إعادة الهيكلة وخفض التكاليف : توحيد المرافق، ومراجعة سلاسل التوريد وتحسين المخزونات.